إلي أن رست سفينتي علي شاطئك وكنت أتوقع أنك ستهملهاوستدفعها بعيدا,ولكني وجدتك تفتح لي قلبك وعقلك وجعلتني جزء كبير من اهتمامتك.
أتعلم أنك فعلت معي اكثر من توقعاتي وكأنك كنت تنتظرني مثلما كنت أنتظرك
أتريد أكثر من أني أحبك أحبك أحبك أرجوك صدقني
فهذه هي إعترافاتي وردك وقرارك هو الذي سيحدد كيف سأحدد إتجاهاتي؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق