السبت، 8 أغسطس 2015

جريحة

زادت ألالامي وغابت عني احلامي بوتقة الحزن تزيد وتزداد كل لحظة, ماذا حدث لي اصبحت مستسلمة ادعي اني صامدة؟ ولو بحثتوا داخلي لوجدوا الانكسار يعلن الاستسلام فلا مقاومة ولا حروب.

المباديء هي صراعاتي اصارع في كل حياتي لدرجة أني اصبحت غريبة مغتربة  عن كل حياتي

فيزداد العند داخل ذاتي حتي احقق  انتصاراتي

ومع ذلك حائرة بداخلي جريحة دائما لاني ادفع وحدي ثمن سوء اختياراتي ففي لحظات كثيرة اعتقدت اني وجدت من يشبهني وفي الحقيقة تكون غايته ان يقتلني!

حالتي مبهمة غير مفهومة اكره ان ارجع واخشي ان اكمل 

الكل يراني مثالية لا اخطيء واذا اخطئت لاينسي الخطأ لأنه جريمة كبري مها قل او زاد

فهو لاني فعلته دائما في قمة الازدياد

اكتب كلماتي بدموعي لا اقو علي الكف عن البكاء وكان دموعي كانت معتقلة والان لحظة التحرير تتساقط كالماء علي شلال وكانها كانت في لحظة احتلال

في حزني الكتابة هي ملاذي اكره رنات البكاء الحزينة في صوتي

وعيوني تتضخم بشكل مريع وكانها تعلن لكل العالم انها مارست حقها في الحرية واطلقت دمعات التحرير

وبين لحظة تحرير وتحرير  يزداد القلب حزنا لانه تألم من الكثير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق